رنّ جرس الباب في اللحظة ذاتها التي رنّ فيها هاتف رجاء من داخل الغرفة. وضعت تسنيم ما بيدها وعادت إلى المطبخ لجلب ما تبقى من الطعام، فنهضت هدى لفتح الباب، وذهبت رجاء لالتقاط هاتفها.
لكن... لم تعد أي واحدة منهن.
رنّ جرس الباب في اللحظة ذاتها التي رنّ فيها هاتف رجاء من داخل الغرفة. وضعت تسنيم ما بيدها وعادت إلى المطبخ لجلب ما تبقى من الطعام، فنهضت هدى لفتح الباب، وذهبت رجاء لالتقاط هاتفها.
لكن... لم تعد أي واحدة منهن.
احدث التعليقات